سيدةُ القناديل
๑۩۩๑ المملكـــــــــــة الأدبيــــــــــــة ๑۩۩๑ :: أقـــــلام نـشـــطــة :: عندما تغفو الشموس قليلا / لنا عودة :: عبَرَ مِن هُنا / دانية بقسماطي
صفحة 1 من اصل 1
13022009
سيدةُ القناديل
سيدة ُ القناديل
تِلك قناديلنا
نقش وشّم في أرواحنا
و أنتَ ... أنتً في حضرتها
ألقٌ بهيٌّ , دمعٌ سخيٌّ
وجَعٌ طاعنٌ في الغيابْ
تِلْك قناديلنا
زيتٌ مُضاءٌ لا يحترق
لكَ القلبُ اللؤلؤيُّ
و صفوُ المزاج
خُطّ قصيدة و رنِّم أُسطورة عشقٍ أنيق
تلك قناديلنا
برتقال خافت على زجاجةٍ باردة
رمادٌ يتراقص على نيرانٍ موقدة
لكَ حرقة في القلب
طقوسٌ جنائزية
و قاموسٌ عصيٌّ على إبادة الصدأ
و تعطير الهواء
تلك قناديلنا
فضاءٌ مُنيرٌ رحبُ المدى
و يدُ الفجر تطالُ السماءْ
لا ظلام يصْرعها
و لا ريحٌ تُروضها
لك روحٌ تهيمُ
تنتشي إحتفاء
لك ملاكٌ طيبُ الخطوة ينثرُ ضياء
لك أملُ بالشفاء
سوف تخضّرُ الصحراء
تلك قناديلنا
رمادية الوجه تتثاءب من فرْط النوم
تغْفّلْ عمّا يُقرأ عليها من مقاطع غناء
لك أن تُشعل المصباح
فوحدهُ مُؤهّل
أن يُبدّد متاهات العَبثْ
أعدْ ترتيب الخواطر
درّب اللُغة على الكتابة بحبرٍ جديد
يليق بدروب باذخة الغياب
تلك قناديلنا
زهرٌ شفاف ينغرّز في غمازتيّن
قلبٌ طفوليُّ الضحكات
لك القطنُ المندوفُ على شجرِ اللوز
لك الصحوّ من شرودك العتيق
تهيأ للهبوط من رُكنك القصيّ
افتح صناديقك المُقفلة
أعلنْ ترتيب فوضى الذاكرة
تلك قناديلنا
أنوارٌ إلهيّة تندّس فيك
في أغوار عينيك
في أعمقْ أعماقك
و شرفة دارك عاليه
و جذوع الشجر عالية
و قباب المساجد عاليه
و أجراس الكنائس عاليه
و الصلاة ... عالية عاليه
لكَ نعمة أنْ تمنحَكَ الحياة ُ دلالها
و الخالق رضاه
عيونُ كُلّ الأُمهات
عينا أُمي
عينان تُعانقان صباحك
لِتُنقي النهار من محطات الأوجاع
فتغْفل عنكَ خيبات الحياة
ينكشّف المجهول عنك
و قدْ تُصيب المُستحيل
يدان
تُدللان , تحنوان , تُطوقان
تُبعثران وحشة الليل
و برْد الشتاء الثقيل
يدان حاضرتان
تسْهران على شرفات السماء
تُصافحان غيابك
بالدُعاء
فينمو العشب , و تتعالى سنابل القمح
تتسّع أرض الروح
تُصْبح أبعد أبعد
و تُواصل السير , مُتحدّياً النفق الطويل
و لوّ تعثّرت , تبعثّرت
تأخذْ بيدك , تجمعك
تمْسح ملحاً مسّ دمك
و تنهرك لأنك تحرشّت بالغامض
و لوّ بقدر قليل
تُلقنك درساً في الجغرافيا
لِتُدرك
مجاهل الطريق
تلك قناديلنا
هي عينا أُمي
هي عيون جميع الأُمهات
أرهقتُ القصيدة في وصّف قناديلنا
لك أن تقرأني من جديد
لكَ أن تحمل عني عبء تاريخنا
و لي
أن أرمي عني القلم
و لوّ لحين
طفولتي تسحبُني من كفي
لأدنو من صورتي و أنا صغيرة
لي
أن أرتعشْ
أدمّع
أنتعِّشْ
أفرَحْ
أشهق
أنحني
و أندّسْ
عصفورة تحت شال
سيدةُ القناديل
21-3-2007
سيدة القناديل سبق نشرها في صحيفتىّ التمدن الطرابلسية و الأنوار البيروتيه
عدل سابقا من قبل دانيه بقسماطي في 26/2/2009, 5:19 pm عدل 3 مرات
دانية بقسماطي- شــاعـرة المملكــة
-
عدد الرسائل : 371
العمر : 55
البلد الأم/الإقامة الحالية : طرابلس - لبنان
الهوايات : الكتابة
تاريخ التسجيل : 25/09/2008
سيدةُ القناديل :: تعاليق
يا أيها الطفل المشاكس
لكَ نعمة أنْ تمنحَكَ الحياة ُ دلالها
و الخالق رضاه..
خُطّ قصائدك الأنيقة
و رنِّم أُسطورة عشقك البهية
فلكَ صفوُ المزاج
والأملُ بإخضرار الصحراء
يا أيها الألقٌ البهيٌّ
يحق لك أن تتثاءب
وتغْفّلْ عمّا يُقرأ عليك
فإنَّ لكَ يدا ام ٍ
تُدللاكَ
وتنهراكَ
إذا تحرشّت بالغامض
يا أيها الطفل المدلل..
حان وقت الصحوّ من شرودك العتيق
وآنَ أنْ تُشعل المصباح
لتقرأني من جديد
تهيأ للهبوط من رُكنك القصيّ
افتح صناديقك المُقفلة
وأعدْ ترتيب الخواطر
درّب لُغتك.. صديقي
على حبرٍ جديد
يحمل عبء التاريخ
** ** **
سيدةُ القناديل
ما أبدع تلك اللوحة التي أراها ..
للبعض تاريخ أنيق
وللغموض عندهم رائحة واخزة
وطعم غير مستساغ..
وغيثكِ هنا كان كثيف,
مغدق
فقد أصبتِ بعمق
بوركتْ يداكِ
وسَلمَ فِكركِ النيّر
مع كل الود
جورج عبيد
" نقلا عن موقع جماليا "
لكَ نعمة أنْ تمنحَكَ الحياة ُ دلالها
و الخالق رضاه..
خُطّ قصائدك الأنيقة
و رنِّم أُسطورة عشقك البهية
فلكَ صفوُ المزاج
والأملُ بإخضرار الصحراء
يا أيها الألقٌ البهيٌّ
يحق لك أن تتثاءب
وتغْفّلْ عمّا يُقرأ عليك
فإنَّ لكَ يدا ام ٍ
تُدللاكَ
وتنهراكَ
إذا تحرشّت بالغامض
يا أيها الطفل المدلل..
حان وقت الصحوّ من شرودك العتيق
وآنَ أنْ تُشعل المصباح
لتقرأني من جديد
تهيأ للهبوط من رُكنك القصيّ
افتح صناديقك المُقفلة
وأعدْ ترتيب الخواطر
درّب لُغتك.. صديقي
على حبرٍ جديد
يحمل عبء التاريخ
** ** **
سيدةُ القناديل
ما أبدع تلك اللوحة التي أراها ..
للبعض تاريخ أنيق
وللغموض عندهم رائحة واخزة
وطعم غير مستساغ..
وغيثكِ هنا كان كثيف,
مغدق
فقد أصبتِ بعمق
بوركتْ يداكِ
وسَلمَ فِكركِ النيّر
مع كل الود
جورج عبيد
" نقلا عن موقع جماليا "
في تلك الحضرة الساطعة ... يأتيني أدونيس بقول له :
" أجمل المصابيح التي نُشعلها , لا لكي نرى النور
بل لكي نرى الظل "
و عند الغوص في ظلالها التي تحمل ألف حالة و ألف وجه
أجد أنّ لنا توهجها , سحرها , توترها , صدأها و تلفها
و حضرة ضوئها الذي يتأرجح بين الحضور و الغياب
لذا , تعلمتُ أسّر القناديل في قلبي
فهي كفيلة بإضاءة زوايا الروح عندما تأسرني الحياة في أنفاقها و غرفها المعتمة
أستاذ جورج
شكراً لمرورك على ظلال قناديلي
و أدام الله توهّج قناديل عمرك
دانيه
" أجمل المصابيح التي نُشعلها , لا لكي نرى النور
بل لكي نرى الظل "
و عند الغوص في ظلالها التي تحمل ألف حالة و ألف وجه
أجد أنّ لنا توهجها , سحرها , توترها , صدأها و تلفها
و حضرة ضوئها الذي يتأرجح بين الحضور و الغياب
لذا , تعلمتُ أسّر القناديل في قلبي
فهي كفيلة بإضاءة زوايا الروح عندما تأسرني الحياة في أنفاقها و غرفها المعتمة
أستاذ جورج
شكراً لمرورك على ظلال قناديلي
و أدام الله توهّج قناديل عمرك
دانيه
سيدة القلم
كنتُ أتنقل في شوارع المملكة الفسيحة ، فحملتني رائحة بوح عذب
كرائحة شواء لذيذ, قادتني الى حالة جوع, فاضطررت للدخول الى مطعمكِ دونما شعور
جلستُ على طاولة حروفكِ ومضيتُ التهمُ معانيها بنهم
أدام الله ضياء قناديلكِ دانية
سلمتِ وسلم قلمكِ المبدع
كنتُ أتنقل في شوارع المملكة الفسيحة ، فحملتني رائحة بوح عذب
كرائحة شواء لذيذ, قادتني الى حالة جوع, فاضطررت للدخول الى مطعمكِ دونما شعور
جلستُ على طاولة حروفكِ ومضيتُ التهمُ معانيها بنهم
أدام الله ضياء قناديلكِ دانية
سلمتِ وسلم قلمكِ المبدع
إن كانت زاويتي مطعم كما وصفته ... يا العزيزة سلمى
فهو , حتماً لا يقدم الوجبات السريعة و لا الحروف السهلة الهضم
و لا تلك الوجبات التي تقدم في المشافي كدواء
أحب أن أقدم الحروف على طبق نحاسي
بعدما تعتقّت في بهو روحي
أحب أن أعرض عليكم حالة الأشياء بتناقضاتها و تمزقاتها , ذبولها و نضارتها
شكراً ... لأرتديادك مطعمي
و شكراً ... للورد الجوريّ الذي تركته عابقاً على الطاولة
دانيه
فهو , حتماً لا يقدم الوجبات السريعة و لا الحروف السهلة الهضم
و لا تلك الوجبات التي تقدم في المشافي كدواء
أحب أن أقدم الحروف على طبق نحاسي
بعدما تعتقّت في بهو روحي
أحب أن أعرض عليكم حالة الأشياء بتناقضاتها و تمزقاتها , ذبولها و نضارتها
شكراً ... لأرتديادك مطعمي
و شكراً ... للورد الجوريّ الذي تركته عابقاً على الطاولة
دانيه
العزيزة دانية
مبهرة انتِ...
لكأنكِ ميلاد قمرٍ في حوض النرجس
إذ يقطر بين أصابعكِ النور
كأرض تعيد حلم القناديل القديم
سيدة القناديل
صور شعرية متدفقة
مودتي وتقديري
فاطمة
مبهرة انتِ...
لكأنكِ ميلاد قمرٍ في حوض النرجس
إذ يقطر بين أصابعكِ النور
كأرض تعيد حلم القناديل القديم
سيدة القناديل
صور شعرية متدفقة
مودتي وتقديري
فاطمة
المبدعة دانيه
إنها رحلة القناديل
و ليس لكل رحيلٍ مسافات
فقناديلنا هنا.. وهي نقش, وشّم في أرواحنا
ولكن حين تبتعد عنا الأرض
سأقاسمك المسير.....
استعارات وصور رائعة تزخر بالدهشة والإبداع
دامت قامكِ فارعة
محبتي
وليم
إنها رحلة القناديل
و ليس لكل رحيلٍ مسافات
فقناديلنا هنا.. وهي نقش, وشّم في أرواحنا
ولكن حين تبتعد عنا الأرض
سأقاسمك المسير.....
استعارات وصور رائعة تزخر بالدهشة والإبداع
دامت قامكِ فارعة
محبتي
وليم
لربما , من المُبْهّر ... تلك الحضرة الساطعة الباذخة التي يحتفي بها مكتبي
تلك القناديل ... الإحدى عشرة
المُصطفْة بقامات عالية رشيقة
تلبس ثوباً خمرياً , و تلف أعناقها بمناديل ينقشها و يزركشها حبرٌ برائحة الغاردينيا
إحدى عشرة قتديلاً
في حضرتها , يشّع لؤلؤاً رخام الغرفة وأدراج الذاكرة و بهو روحي
عزيزتي فاطمة
لكِ القلبُ اللؤلؤيّ و كمشة غاردينيا من أعناق قناديلي
دانيه
تلك القناديل ... الإحدى عشرة
المُصطفْة بقامات عالية رشيقة
تلبس ثوباً خمرياً , و تلف أعناقها بمناديل ينقشها و يزركشها حبرٌ برائحة الغاردينيا
إحدى عشرة قتديلاً
في حضرتها , يشّع لؤلؤاً رخام الغرفة وأدراج الذاكرة و بهو روحي
عزيزتي فاطمة
لكِ القلبُ اللؤلؤيّ و كمشة غاردينيا من أعناق قناديلي
دانيه
خلال عبوري ... غيْرتُ دروب كثيرة
في نبض السير
و لطالما عرفت و ما زلت أُدرك ...
أن الهاوية ... بإنتظاري
زميلي العزيز وليم
حين تبتعد عنا الأرض , و تتملص من خطانا و لربما تنسى وجودنا
لنا خالق
لا يغفل عن سكب قطرات الزيت النوراني
لنُضيىء سراج الدرب
لقامة قنديل حرفك ... تتوهْج الدروب
دانيه
في نبض السير
و لطالما عرفت و ما زلت أُدرك ...
أن الهاوية ... بإنتظاري
زميلي العزيز وليم
حين تبتعد عنا الأرض , و تتملص من خطانا و لربما تنسى وجودنا
لنا خالق
لا يغفل عن سكب قطرات الزيت النوراني
لنُضيىء سراج الدرب
لقامة قنديل حرفك ... تتوهْج الدروب
دانيه
عدل سابقا من قبل دانيه بقسماطي في 20/2/2009, 3:09 pm عدل 2 مرات
سيد المملكة
في علم النفس , يُقال
أن القادة الكبار لا يصبحون كباراً
إلا بعد فوزهم بمعركة الإنتصار ... في معركة تنفيذ أحلامهم الطفولية
دام الطفل الساكن فينا ... يتقدم , يتحرْش بالغامض
مزهواً
متأبطاً محفظة تبتسم له بتواطوء
مُكتنزة بتاريخ من الضوء يرقص له القلب
تقديري و محبتي
دانيه
في علم النفس , يُقال
أن القادة الكبار لا يصبحون كباراً
إلا بعد فوزهم بمعركة الإنتصار ... في معركة تنفيذ أحلامهم الطفولية
دام الطفل الساكن فينا ... يتقدم , يتحرْش بالغامض
مزهواً
متأبطاً محفظة تبتسم له بتواطوء
مُكتنزة بتاريخ من الضوء يرقص له القلب
تقديري و محبتي
دانيه
يا أيتها الدانية الغالية
من بعيد رأيت ضوءاً حلواً جميل المنظر ترتاح له المقل ويخطو نحو العقل فترتاح له تلافيف الدماغ المسؤلة عن النظر
بحثت اقتربت رأيت قنديل نحاسي المعدن مليء بزيت نقي له
خضرة رائعة المنظر يختال بداخله فتيل أبيض صاف نقي
من كل شائبة وقد لبس ثوباً أحمر ترتاح له العيون حتى
المغمضة به تشعر ، أضاء القنديل الشارع الطويل
للوهلة الأولى ظننت أني في لبنان الأعشقه منذ الطفولة
مشيت وأنا أحلم وأحلم ، تذكرت فيروز تشدو وتغني
وأنا ممن يرتاحوا لها لحضورها وغناها وكلامها المعسَّل
الينطق من شفاها ويتغلغل في الروح فترتعش له ، وترتاح
الأذن لسماعه عندها علمت أن عصفورة رائعة الحكمة والجمال
كتبت قصيدة في منتدانا الأسمه أحلى منتدى منتدى المملكة الأدبية
والكاتبة دانية وقد غزلت بمغزلها الجديد لتخيط لنا ثوباً جميلاً
جديداً في التطريز بعيداً عن فلسفة الحياة ، ها هي ذي الدانية
تدنو إلى الطفولة لترى نفسها فيها بالفرح والغبطة والسرور
طفلة ترقص تضحك تلهو تغني كعصفورة تحت ذاك الشال
الوردي المزركش ، تحت شال سيدة القناديل .
يا ايتها الشاعرة المخضرمة رغم صِغرِ سنك ويحَكي ما كل
هذا الإبداع في الخلق لهذي القصيدة الرائعة المعاني والمغازي
والمزركشة بكل ألوان الفرح والغبطة والسرور ، هكذا أبدعي
في هذا المجال كما أنتِ مبدعة في الآخر .
لكي منا كل المحبة النقية والحب الصافي مع الإحترام والوقار .
العزيزة دانيه
كم انت رائعة
وأنتِ تتأبطين محفظة مكتنـزة بتاريخ من الضوء
تبتسم لكِ فيرقص قلبكِ طرباً...
في كل رد كما في كل نص تزدادين القا
محبتي
جو
كم انت رائعة
وأنتِ تتأبطين محفظة مكتنـزة بتاريخ من الضوء
تبتسم لكِ فيرقص قلبكِ طرباً...
في كل رد كما في كل نص تزدادين القا
محبتي
جو
الله الله ... يا ميشل
لا صباحٌ يطلّع ... إن لم ُننشد كل فجر
أُنشودة حب مع ترنيمة السيدة فيروز
صوتٌ إلهي ... لم و لا يكترث بغيوم سوداء تجمعت على الحدود
يخترق الغيم , ليحمل باقات ضوء و محبة
و لا مساءٌ يحّل ... إنْ لم تحتسي الروح قوارير السيد صباح فخري
فتسكْر الروح ... بخمرة الروح
و يثمْل معها المكان
يا أخي , لربما كنت صغيرة السّن و لعليّ لا زلت أسكن طفولتي بشتى وجوهها
لكني أحاول بيدايّ الصغيرتان
غزل أبهى المناديل و أفخرها لقاماتكم العاليه
شكراً ... لحديقة ٍ من حروفٍ شاسعة الخضرة و الجمال
و سلُم قلمك ... ينساب على الورق بأصدق المشاعر
دانيه
لا صباحٌ يطلّع ... إن لم ُننشد كل فجر
أُنشودة حب مع ترنيمة السيدة فيروز
صوتٌ إلهي ... لم و لا يكترث بغيوم سوداء تجمعت على الحدود
يخترق الغيم , ليحمل باقات ضوء و محبة
و لا مساءٌ يحّل ... إنْ لم تحتسي الروح قوارير السيد صباح فخري
فتسكْر الروح ... بخمرة الروح
و يثمْل معها المكان
يا أخي , لربما كنت صغيرة السّن و لعليّ لا زلت أسكن طفولتي بشتى وجوهها
لكني أحاول بيدايّ الصغيرتان
غزل أبهى المناديل و أفخرها لقاماتكم العاليه
شكراً ... لحديقة ٍ من حروفٍ شاسعة الخضرة و الجمال
و سلُم قلمك ... ينساب على الورق بأصدق المشاعر
دانيه
الله يا العبيدي
كم أنت مُدهش ... مُبهر في إنتقاء و تتويج النصوص بأبهى الصور
لك خطا تزرع الدروب بقناديل عاليه
تقديدري
دانيه
كم أنت مُدهش ... مُبهر في إنتقاء و تتويج النصوص بأبهى الصور
لك خطا تزرع الدروب بقناديل عاليه
تقديدري
دانيه
رأيت هنا شلالات من فيض البوح
فصار واجب علي ان تظهر في حلة بهية
لتليق بملكتها
شكرا لكِ دانيه
فحروفكِ جعلت المملكة تلبس أبهى الحلل
محبتي
جو
فصار واجب علي ان تظهر في حلة بهية
لتليق بملكتها
شكرا لكِ دانيه
فحروفكِ جعلت المملكة تلبس أبهى الحلل
محبتي
جو
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى