خفيقي..

التمرد صاحبي
و الشوق عشيقي
أين العناق فذراعاي تنادي
و قلبي يسأل و لا يكف عن التحقيق
فهناك الايحاء و هنالك شفاء غليلي
هناك يبتل رمقي .....فرفقا بنبضي الغريق
لا تزد من لهبي و حريقي
و اسقني من ابريق شفتاك شفاء الريق
لقد جف رحيقي
و جئتك أطلب الخلاص و أنت عتيقي
جئت أطلب أن أجعل من صدرك مكانا به أستلقي
ومن عطرك شغفي أحوله لمسرح أريك فيه تألقي
فالليل صديقي و وحدك فقط يمنكك أن تسمع أنفاسي و شهيقي
فكم أرجوا من قبلك تصديقي
حين أشكوا لها عطشي و طول الطريق
و حين يناديك نبض قلبي و خفيقي
أنت الزوج و رفيقي
أنت الحبيب و شقيقي...
أنت وطني.دمي و كل عرقي..

شكرا لكلامك الراقي أستاذ نعيم كمو فقد بعثني حيت الجماهير تشاهد و تحيي و جعلتني لك أنحني ...لمرورك ريح طيبة أزكتني

مع ودي تحياتي

الى الاستاذ جو
اقتحامك بالنسبة لي أضاف لحنا جميلا لخميلتي و جعلني كلامك أرقص عليها كمامن ضل طول الليل يجرب أنواع الخمر

هيا ارقصي على جسدي
بمنتهى العنف ....
كلام رائع أستاذي شكرا لاطلالتك التي تبعث دائما الشهوة لقلمي ليكتب المزيد و المزيد..و ليترقب من خلالها ردا منك

تقديري لك و فائق الشكر