بردٌ ينبئُ بالحياة..

الصديقة العزيزة حسناء..
سلمت ذائقتك الأدبية.. أعتز وأفخر بإعجابك غاليتي. .
لك مني امتنان و ود.. وورود الأرض..
محبتي الخالصة.

حسناء العمري كتب:

حبيبي اشتقت اليك..
ملامح وجهك تحيني..
والنظرة في عينيك..
تفرحني وترضيني..
في حضنك أنسى حزني..
و قربك يرويني..



الأستاذة العزيزة ياقوت

سلمت يداك أيها الغالية
حروفك تقطر روعة وإبداع
وكما عهدناكِ متألقة وصاحبة قلم مميز جدا
تقبلي مروري المتواضع



مع كل الحب
حسناء

الرهيفة ياقوت
رأيتُ هنا حديقة خضراء تصدح بشدو البلابل ..
شكراً أستاذتي على منحي لحظات من المتعة وأنا أسبر أغوارها
دمتِ رائعة
سلمى

الشاعرة : ياقوت آل دندشي .. تحية طيبة
سيدتي كلماتك جميلة جدا ً ... ولا اعرف ماذا اكتب حقيقة ٍ .
.............. برافو
ومزيد من الابداع الراقي والصدق ... في زمن ربما اصبحت فيه
المشاعر بلا اهمية ... وتحولت فيه القلوب الى حجر ...

..... مودتي القلبية
..... دمتِ رائعة

العزيزة والوفية حسناء..
شكراً لقراءتك الشفافة.. وإحساسك بالكلمات وما بين السطور..
لكِ العطر من بيروت.. ومحبتي الصادقة..
دمت بألق

حسناء العمري كتب:

حبيبي اشتقت اليك..
ملامح وجهك تحيني..
والنظرة في عينيك..
تفرحني وترضيني..
في حضنك أنسى حزني..
و قربك يرويني..



الأستاذة العزيزة ياقوت

سلمت يداك أيها الغالية
حروفك تقطر روعة وإبداع
وكما عهدناكِ متألقة وصاحبة قلم مميز جدا
تقبلي مروري المتواضع



مع كل الحب
حسناء

الأديب الغالي جورج العبيدي.. أغبط نفسي بإعجابك وحسن رؤيتك لبوحي..
أفخر كثيراً بوجودي هنا بينكم..
سامحني على التقصير والتأخير الغير مقصود.. آسفة جداً..
تحية و ود..

العبيدي جو كتب:

ياقوت الشرق كتب:ما كنت أدرك أن رؤية ملامحك مصادفةً..
في صورةٍ عابرة..
ستطلق شهقة عمرٍ مقتول..
وتزيد بردي..
و ارتجافي..
ومرضي..
حيث لا دِفْءُك يجاورني..
ولا أحضانك تنتشلني وتشفيني..
فأُصرَعُ من جديد.

الغالية ياقوت
من ثغركِ خرجتْ من الجواهر اثمنها
فكان الزمرد والياقوت..
هذا البرد أنبأ بالحب المتجدد.. بالشوق..
عبارات في الشوق واعترافات بليغة في الحب
لا تنتجها الا شفتا عاشقة عتيقة

بوركتِ
وبورك هذا الابداع لمزيد من العطاء الثمين

ياقوت:
- نفخر بكِ هنا..

مودتي
جو

سلمى الرقيقة.. محظوظة أنا بمرورك عزيزتي..
فعطر كلماتك ترك عبقه في الأرجاء..
شكراً لك عزيزتي.
دمتِ بـ ود..

سلمى شومري كتب:الرهيفة ياقوت
رأيتُ هنا حديقة خضراء تصدح بشدو البلابل ..
شكراً أستاذتي على منحي لحظات من المتعة وأنا أسبر أغوارها
دمتِ رائعة
سلمى

الشاعر خليل العجيل.. أسعدتني كلماتك..
فما أحلى أن يصل إحساسنا للآخرين.. عندها يكون قد أخذ حقه وأعطِي قيمته كما يستحق..
شكراً لحسن تمنياتك وكرم تعليقك..
كثير تقديري واحترامي

خليل العجيل كتب:الشاعرة : ياقوت آل دندشي .. تحية طيبة
سيدتي كلماتك جميلة جدا ً ... ولا اعرف ماذا اكتب حقيقة ٍ .
.............. برافو
ومزيد من الابداع الراقي والصدق ... في زمن ربما اصبحت فيه
المشاعر بلا اهمية ... وتحولت فيه القلوب الى حجر ...

..... مودتي القلبية
..... دمتِ رائعة