يومَ بكت في بلدتي الأحجار

أستاذي وصديقي جورج العبيدي..
أنحني إجلالاً لدمةٍ صادقة أزهقت بفعل قصيدتي...
وأكبر منك هذا التكافل العزيز..
كل كلامٍ لن يفيك حق الشكر ..
فاعذر قلة حيلتي أمام تعليقك..
لك مني كل السلام .. ولروحك السعادة والأمان..
تحياتي وتقديري

العبيدي جو كتب:

أستاذة ياقوت..
أبكاني رثائكِ..
لقد عشتُ مع سطوركِ وبكيت
متقنة حروفكِ رغم الجراح
لذا ضاعت مني حروف التعليق والرد
لم يبقى منها سوى هذه الدموع
وتلك الغصة..
أرجو أن تتقبليها مني

يا آل الدندشي
قريبكم قريبنا
شهيدكم شهيدنا
لا تحزنوا لفقده
فهو ومنذ اربعة سنوات
قد صار قريباً لله
رحمه الله

جو

تبتسم روح الشهيد
بعناق الملائكة
نحو الفردوس الأعلى
أما القتلة
فالكل يعرف ماهو المصير
فهو قريب قريب قريب....

الأستاذة العزيزة "حسناء العمري"
كل جرحٍ يخفّ وقعه إذا نحن كتبناه..
وكل جرح يبرأ بوجود أصدقاء يعرفون معنى التكافل..
أشكر مشاعرك الإنسانية الجميلة..
(وأيضاً وأيضاً. أعتذر عن التأخير)
محبتي ...

حسناء العمري كتب:

الأستاذة الغالية ياقوت اغرورقت عيوني بالدمع الجاري قرأت هنا حروفا مثقلة بالجراح هي حرقة الفراق وألم وغصة في الحلق أستاذتي العزيزة ياقوت رحم الله الشهيد الرقيب محمد ياسر الابراهيم الدندشي وأسكنه فسيح جنانه إنا لله وانا اليه راجعون لك ارق تحياتي حسناء

الأستاذ المحترم "غسان نبهان"
أحيي مرورك اللطيف وأشكرك على كلماتك الوجدانية..
سعيدة بتعليقك..
تقديري واحترامي

غسان نبهان كتب:تبتسم روح الشهيد
بعناق الملائكة
نحو الفردوس الأعلى
أما القتلة
فالكل يعرف ماهو المصير
فهو قريب قريب قريب....

عزيزتي ياقوت
ولا تحسبنَ الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياءً عند ربهم يرزقون
صدق الله العظيم
جعل الله فقيدكم في منزلة الشهداء الفرحين بما أتاهم الله
امين
تقبلي مروري وتعازي بالفقيد

العزيزة "ريما حريري"..
أشكر لك مرورك اللطيف على كلماتي..
حفظك الله وحفظ أحبابك عزيزتي..
دمتِ بخير..
كل الود والمحبة لكِ..
تحياتي

ريما حريري كتب:عزيزتي ياقوت
ولا تحسبنَ الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياءً عند ربهم يرزقون
صدق الله العظيم
جعل الله فقيدكم في منزلة الشهداء الفرحين بما أتاهم الله
امين
تقبلي مروري وتعازي بالفقيد