يوم إلتقينا لأول مرة سألني :

- ما إسمك ؟
- ما الفرق ؟ سمني ما شئت
- إسمك ؟
- ليس من صنعي , من إختيار أبوي
و تسجيل دائرة الإحصاء
أُريد أن أمنحك حقيقتي
فليكنْ لي إسم نختاره معاً

- كم عمرك ؟
- النفسي أم الزمني ؟

- أين وُلدتِ ؟
- لم أولد بعد ... خُيّل إلىّ ذلك عدة مرات

... تململ
شتمني بقسوة , إذ قال لي : أنتِ مثقفة ...

" الأديبة غادة السمان "

أستاذ جورج عبيد

بُوركت يداك تُحيك من خيوط الشمس الخجلى
أناشيد محبة و ترانيم حبور
تسكبها على زاويتي المتواضعة ... تُقصي برد الشتاء

و بُوركت يداك ... و قد توّجت جبيني بإكليل غار
و كللّت صدري وساماً لا يخبو بريقه

دُمت يا سيد المملكة
للمملكة و حدائقها

دانيه


وهذه ردود الزملاء والأعضاء

الغالية سلمى كتبت :

وكان ردي

يا ملكة ... يزهو بك الحرف

سلمى
يا ملكة ... يزهو بكِ الحرف
مُباركة تلك الأنامل
تُطرّز الحروف بصفاء الزهر , نقاء الورد , بهجة العصافير و دهشة الفراشات
من حقول الطفولة

محبتي مُطرزّة بكوز صنوبّر
من قلب لم , و لن تهجره الطفولة

وهذه الجميلة فاطمة :




دانيه
كل عام وأنتِ بألف خير وصحة وعافية
كل عام وأنت وردة المملكة وملكتها
كل عام وقلبكِ عامر بالحب والرقة والطيبة
كل عام وأنتِ كما أنتِ
وعقبال المليون سنة



مع المحبة
فاطمة


وكان ردي:
شكراً لك .... أيتها الملكة

فاطمة

شكراً لكِ ... أيتها الملكة
على تلك الحروف المباركة
المُفعمة بالخير , السلام و المحبة

دُمتِ يا العزيزة .... و كل لحظة عيد و حدائق مملكتنا بخير

وهذا العزيز وليم:

العزيزة الغالية دانيه



عيد ميـــــــلاد ســــــــعيد
وكل عام وانت بألف خير
وندعو لكِ بالعمر المديد والصحة والسلامة الدائمتين

كل الشكر للغالي جو على هذه المبادرة الطيبة
التي أتاحت لنا الفرصة للتعبير عن
تمنياتنا لكِ بالتوفيق والسعادة الدائمة.



وليم

وخصيت الوقور وليم بهذه السطور:

دُمت ... وليم

العزيز وليم

شكراً ... لحروف ملتفّة بأناقة حرير أزرق
كخواطر ... تتنهّد في البال

و شكرا ً ... لمذاق الشوكولا المُّر ... و المُحلى

دُمت
دانيه

أما ميشيل الرائع فهذا ما اتحفني به

ميلاد دانية.. ميلاد الربيع



مساء الياسمين الدمشقي النقي
كنقاء قلبكي الأصفى من النقاء
وهل اصطفاكي الرب بالأول من آذار
ليبعثكي للدنيا الحالمة لتكوني شاعرة لبنان الأرز
والسنديان والسرو والصنوبر وأحلى الورود وأجمل
الزهور وأطيب الرياحين وأنقى وأصفى الألوان
وأعطر أريج يشتمَّه كائن حي .
عزيزتي دانية أنتي بداية الربيع بل الربيع الدائم
بشمسه وماءه بخضرته وثماره أنتي الحب بعطاءه
وأنتي من الخالق هدية لمنتدانا نتوِّجكي ملكة
منه وله وفيه نتوق لعطائكي اللا ينتهي .
أيتها الفراشة التي تدغدغ كل الورود والزهور
والرياحين تنقل غبار الطلع لتتم عملية النضج في
النبات فيعطي خيراً وفيراً كذا أنتي في المنتدى
أزخمتنا بكم كبير مما تجودين به علينا في مملكتنا
الأدبية التي نحتفل اليوم بعيد ميلادكي أيتها الأميرة
المتوَّجة ملكة للمنتدى .

اليوم صار عمرك أربعين
وعقبال الميي وعشــــرين
تضلي حلــــوي وقــــويي
تتنوري كل البســــــــاتين

تنفـــرح فيكي ونتهنــــــــا
ونفتخــر بوجودك عنـــــا
ونقلك ميــــــــــــلاد جديد
ونهديكي أحلى ما عنـــــا

عنا قلـــــوب وعنا رواح
وببســــــــاتينا عنا التفاح
وعنا الكـــــــرمي تلياني
وورود البيشوفها بيرتاح


كل سنة وانتي طيبة يا دانيه
انشاء الله تعود عليكي بالصحة والسعادة والتوفيق
وكل عام وأنتي صاعدة ومتألقة
في الشعر والأدب وشتى مجالات الحياة
وأن تبقي زهرة هذه المملكة وملكتها
اللامعة دوماً


مع التمنيات لكِ بعام سعيد وعمر فريد ومديد
وكل عام وأنتي بألف خير
وعقبال المليون شمعة


مع المحبة

ميشيل


وكان ردي على العزيز ميشيل:

شكراً ... لمن يمتلك نقاء الياسمين

ميشل

صباح الياسمين و الورد الشامي
أعتّز بحروفك .... تسقط من القلب
لتنساب في القلب .... قارورة أدبية

باركك الله
أتمنى لأيامك ربيع دائم
و شكراً ... لمن يمتلك ثراء النقاء

دانيه