في حضرة تِلْك اللفتة الكريمة
أجدني ، عاجزة عن صياغة شكر لائق ... و أراني أصطخبُ بدهشتي و شهقة فرحتي
لربّما ، لأننا شعبٌ وفيٌّ للقبور ... ليس من عاداتنا أن نُكرّم الأحياء !!!

لكنّي ، حتماُ
أعرف كيف أحبّ
أصدقائي و قرائي و زملائي و حتّى نقادي

شكراً ، جورج ... شكراً سيّد المملكة
شكراً ، العزيزة حسناء ... شكراً
شكراً ، أستاذ سليم لروحك النبيلة ... شكراً
شكراً ، عزيزتي حنين
شكراً ، لكلّ قرائي الأعزاء و أحبائي ... شكراً للمحبّة العاليّة

شكراً ، من القلب

دانية بقسماطي