قتيل الظما

شاعر العذوبة طارق
امتداد لا مُنتهي للغبطة تنشره قصائدك على الدوام
خبب تهرول الكلمات لتصطف في طابور البديع والبيان
الاصطفاء العالي لموج الصورة يضفي على الفرجة بُعداً لا اعتيادي
ولو انني تشممت بين القوافي بعض من المناخ الاندلسي مثل اللحاظ - ارتمى - اجرما وترحما وغيرهم.. ربما اختيار الألف الممدودة اوعزت بهكذا احساس ، وذاك لن يُثني من السقف المرتفع والذي أطّلت منه الكلمات ولا يحّد من ابداع الصورة على شُرفات القصيدة
أبدعت يا شاعر
- بالمناسبة شكراً لشملي اهداءك قصيدتك السابقة ( باللهجة الديرية) وبالمناسبة أعتبرها رائعة بصورها وعفويتها وبطُغيان الشفافية والعذوبة على هيكلها ومعانيها
لك الأجمل ياطارق

أنا سعيد

سعيد لعدة اسباب اسمحلي أيها الغالي يزيد

ان اذكرها

في البداية سعادتي بحضورك


و نشر نور حروفك في زوايا صفحتي

ثم بهذا المنتدى الراقي

الذي خرج عن تقاليد المنتديات

المملة التي تتميز بالضحك على الذقون

فما اروع ان تهديني عيوبي

فالكمال في كل شئ هو لله سبحانه و حسب

سعيد بتواصلي معك و مع استاذي و معلمي

العبيدي جو و انا لا اقولها مجاملة

فهذا الرجل من حقه على كل من يعرفه

ان يقول به كلمة حق

اما انت ايها الغالي فانا و الله اعرفك

لكن ربما لم نلتقي كثيرا لكن

حروفك الراقية هي مرآة لروحك النقية

أخوك

طارق حوكان

و ارجو من استاذي جو ان يسمح لي ان اكتب

في نهاية مشاركاتي

سفير القمر

نعم أخي طارق
محاولة في شحذ ذاكرتك في معرفتي قدر ما تيّسر
حتى العام ٨٧ كنت في سورية وقد عملت كمدير للمسرح المدرسي في التربية وبعدها تم ندبي كموجه في اعدادية التطبيقات
أذكر انني مع صديقي عبد الأحد قومي أسسنا منتدى الخابور الأدبي وكنت أشارك بنشاطات المركز الثقافي بشكل مستمر من خلال الامسيات المنفردة أو المشتركة مع همممم دعني اتذكر أحمد الدريس ، معشوق حمزة ، آخر من بيت المسلط ربما صالح...وأسماء كثيرة والله لا أذكرها وبعدها غادرت الى الاتحاد السوفييتي حينها وبعدها استقرت بي الامور في السويد اي على فكرة بأعتبارك في دبي الآن سأقول لك انني انتقلت للعمل في دبي في العام ربما ٨٥ وكنت اعمل محرراً في صحيفة شؤون اجتماعية وبقيت موظفاً في وزارة العمل في دبي لعدة سنوات وكنت اكتب دائماً في الصدى وزهرة الخليج والبيان ومجلة أحوال الثقافية وماذا بعد.. عُدت بعد ذلك للسويد وانا مُستقر بها حتى تاريخه
-ربما لم استقر بالحسكة طوال الوقت فقد انتقلت للعيش في دمشق لبعض الوقت أثناء وجودي في سوريا
لا أعلم ان كنا قد التقينا .....من اصدقائي عبد الحميد حسو وكان مديراً لمشروع سد الخابور عادل حوكان غادر الى الاتحاد السوفييتي للدارسة واستقر هناك ، غليوم منصور درس الطب بأمريكا .. واستقر هناك ايضاً ، فواز الحسين يهتم بالمسرح والتمثيل ومعارف يُعدون على الأصابع فلم أكن من المُرحب بالعلاقات الجديدة أها نعم كان لي صديق غالي اسمه حسين وكان مهندساً في الرصافة وهو في كندا الآن
والله هذا ما أذكره اليوم يا ابن البلد ارجو ان يساعدك هذا السرد بشيء
تحياتي

الاستاذ و الاخ يزيد

ساكلمك بكل صدق بالنسبة لمعرفتي بك :

بالنسبة للاسم فقد مر علي كثيرا

كأي من الاسماء المعروفة و التي نسمع

بها كثيرا و ربما بشكل يومي


ولا نرى اصحابها

اما الوجه فهو ليس غريبا عني ابدا

هناك احتمالين

الاول هو اننا التقينا بالفعل كثيرا

ولكن ظروف الحياة و تعقيداتها

و تفاصيلها قد انهكت الذاكرة

و الثاني هو ان وجهك السمح يجعل كل من

يراك يظن بانه يعرفك و هذه ليست مجاملة

فهناك اختلاف بين قدرة الذاكرة

على العمل بين شخص و اخر حسب العلاقة

التي تفرضها الجيرة او العمل او الدراسه

أستاذي جو على سبيل المثال كان هناك

زيارات و شرب شاي و نقاشات لذلك بمجرد

أنني مررت نظري على الزاوية اليمنى من

صفحته تحت الصورة و قرأت الاسم الحقيقي

تذكرت الشخص بلمح البصر فأنا لم اكن اعرفه

باسم العبيدي جو

و اتمنى ان نتواصل و نتبادل الايميلات

و ارقام الجوالات انا و انت و الاستاذ

جو فهذا الامر يسعدني كثيرا

اخوك المحب

طارق حوكان

فرحت بكلماتك الراقية و بمستوى ذوقك

لكن بنفس الوقت عجبت يا استاذي جو الغالي

من اين اتيت بقصيدة عيناك خمر اسكرني

حتى الثمالة وكيف عرفت انها لي !


صرت اشك انك مخاوي الجن ههههههه


اما بالنسبة انك تستحق ام لا,

فمن الممكن ان يظن انك لا تستحق كل ما قلته فيك شخص لا يعرفك

- انا معك -

لكن من يعرفك عن قرب مثلي

و الله يعلم جيدا انه مهما قال فيك لن يوفيك حقك,

هذا الكلام لا يوجد فيه و لو رائحة مجاملة, بل هي شهادة حق لا اقل و لا اكثر

لك خالص محبتي

اخوك

طارق حوكان