أنا ..والسياب *(شناشيل ابنة الجلبي )

الدكتورة الشاعرة هناء
أيتها القريبة جداً من السياب.. من جيكور و وفيقة واقبال
كقربكِ من دجلة والفرات وبغداد..
اجمل مافي الانسان انه يتأوه وهو يكتب ,
للحزن سحر في كلماتك, و لحضور السياب سحر آخر

لمستُ اليوم إحساس جميل مرهف حزين
على حبيب وعلى وطن, الى أين يمضي ؟ لا احد يعلم !!!

طوبى لنا بك أيتها الشاعرة الدكتورة

لكِ مودّتي دائما
سلمى

العبيدي جو
كلما قرأت للسياب أشعر برغبة في دخول عالم قصيدته، وهذه المرة كنت أجلس عند ضفة النهر ..أرقبه وهو يتأمل شناشيل ابنة الجلبي..وفي سري أقول
أي سطوة تمتلكها نصوص هذا العملاق عليّ..فتأخذني للماضي ..حيث البساطة والنقاء والجمال ؟
تقبل احترامي وتقديري لكل ماتكتب بحق نصوصي

فاطمة عبد الله
السياب لم يكن ليستطيع العيش دون فكرة الحب، لذا كان يكتب فيه ويشعر بالراحة في قراره كما أظن..رغم أنه كان مدركا أنه خاسرا في صولات حبه.
نهارك ورد سيدتي

سلمى شومري
والله أظن أن روح السياب لم تفارق البصرة ولا جيكور ..
حزنه ومرضه وحبه للوطن جعله يسمو كالأسطورة التي لاتموت ..بل يحلق في شرفات كل من يقرأ قصائده
باقة ورد لروحك..مودتي

وليم جبران
أعتقد لو كان السياب يحيا في عصرنا هذا لما كان شعر بالوحدة والهجران ..النت ..والفيسبوك كانا سيجعلاه بين كل من يعشق أدبه وأشعاره ,,هههه وأولهم أنا...بالتأكيد كنت سأظل في تواصل معه
من مأساة العظماء وحياتهم نستبط الحكم يا صديقي ..وربما يجعلنا نقدر ونثمن أكثر ما في جعبتنا من أشياء.
شاكرة حضورك الكريم ..دمت بخير