๑۩۩๑ المملكـــــــــــة الأدبيــــــــــــة ๑۩۩๑
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
الحرب والأمم الصغيرة    السابق   لجبران  600298
إن كنت من أعضاءنا الأكارم يسعدنا أن تقوم بالدخول

وان لم تكن عضوا وترغب في الإنضمام الى اسرتنا
يشرفنا أن تقوم بالتسجيل
الحرب والأمم الصغيرة    السابق   لجبران  980591
العبيدي جو ادارة المملكة الأدبية


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

๑۩۩๑ المملكـــــــــــة الأدبيــــــــــــة ๑۩۩๑
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
الحرب والأمم الصغيرة    السابق   لجبران  600298
إن كنت من أعضاءنا الأكارم يسعدنا أن تقوم بالدخول

وان لم تكن عضوا وترغب في الإنضمام الى اسرتنا
يشرفنا أن تقوم بالتسجيل
الحرب والأمم الصغيرة    السابق   لجبران  980591
العبيدي جو ادارة المملكة الأدبية
๑۩۩๑ المملكـــــــــــة الأدبيــــــــــــة ๑۩۩๑
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الحرب والأمم الصغيرة السابق لجبران

اذهب الى الأسفل

الحرب والأمم الصغيرة    السابق   لجبران  Empty الحرب والأمم الصغيرة السابق لجبران

مُساهمة من طرف حنا خوري 6/3/2012, 2:14 am

green]24]كان في احد المروج نعجة وحمل يرعيان . وكان فوقهما في الجو نسر يحوم ناظرا الى الحمل بعين جائعة يبغي افتراسه . وبينما هو يهم بالهبوط ، لاقتناص فريسته .جاء نسر آخر وبدأ يرفرف فوق النعجة وصغيرها وفي اعماقه جشع زميله .
فتلاقيا وتقاتلا حتى ملأ صراخما الوحشي أطراف الفضاء . فرفعت النعجة نظرها اليهما منذهلة ، والتفتت الى حملها وقالت .. تأمّل يا ولدي ، ما أغرب قتال هذين الطائرين الكريمين !!! أوَليس من العار عليهما ان يتقاتلا ، وهذا الجو الواسع كاف لكليهما ليعيشا متسالمين ؟؟ولكن صلّّ يا صغيري .. صلّ في قلبك الى الله ... لكي يرسل سلاما الى أخويك المجنّحين !!!

فصلّى الحمل من اعماق قلبــــــــــــــــه !!!

من السابق لجبران [/size]

_________________

أبو لبيب
الحرب والأمم الصغيرة    السابق   لجبران  Bf9436a39e
حنا خوري
حنا خوري
يراع عامل
يراع عامل

ذكر
عدد الرسائل : 624
العمر : 79
البلد الأم/الإقامة الحالية : سوريا/ ألمانيا
الشهادة/العمل : متقاعد
تاريخ التسجيل : 01/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى