انا و هو لكل منا عنوان

في ليلة من ليالي ايار وقف به الزمان امام الباب مدركا ما كان ذلة وخذلان يوم صددته اول مرة بجدوى الخيانة عن سبق حرمان .كف عذاباته وعاد ليستعيد النسيان .انا كنت له كالعلاج من الادمان يترائ له كالمنقذ من العصيان كيف لانثى معتوهة ان ترفضه بينما قبلت به غيرها بكل حب واخلاص لماذا هي لماذا اعود الاتوقف عند نفس المكان وانال ما كان غير اني لا استطيع مفارقة الباب تشدني اليه وحشة المكان انا الان هنا لابد للصورة ان تخلد حبنا المجهول العنوان الن تدري باني ما استطعت فراقها فهي كل ما لدي من حياة باقية اتعمل بهواها ام تعطف على هوايا وتحط من اناها في سبيل جرم ماض .هو الان يعد اللحظات ليطرق الباب وانا اساير الانفاس لاطلق العنان لموعد مشكوك اللقاء .ننتظر بعضانا فمن يبدا السلام انا او هي فلكل منا رهبة العشاق .نعاند معالمنا ونقلق مضامين العالم بجدوى مملكة الحب الذي كان .

استاذ سليم سليم
هذا لانك ذواق تعجب بكل كتاباتي المفعمة بالضياء .اشكرك جزيل الشكر لمرورك الكريم .واني حقا لاسعد بذلك .تحياتي

تحياتي اشكر ردك مع فائق تقديري واحترامي .لقد اسعدني ذلك جدا اني احاول ان انسل بين الكلمات واضيف عليها شيئا من تقدير الذات وابث فيها بعضا من المشاعر المكلفة لكل شاعر هذا ما افعله عادة .
استاذ جو

الى حبيبتي هناء العمري
لك كل الشكر والعرفان مرورك هو الذي زاد لكلماتي الجمال تحياتي تشرفت بردك .وتشرفت بكوني اصبحت بينكم في هذه المملكة الغناء .لكي مني كل التقدير والاحترام

روعة

الى عبد المسيح ددوش
احترامي لما كتبته لقد اسعدني كثيرا مرورك الجميل انت روعة .تحياتي