السرّ جميل في بئره

رزان غانم كتب:

أشيّع أنوثتي
أدفنها تحت لحاف
الصمت ,وحيدة
حلمت مرة:
أن أنوثتي ولدت علي يديك
وكانت شفتاك
"القابلة القانونية"

الشاعرة الجريئة رزان
ايتها الجوهرة النادرة

انتِ كالشمس تغيب لتعود للظهور مع فجر جديد
ما أروعكِ..
ما أعظمكِ..
بئركِ اليوم مليئ بالأسرار
أيتها البهية الممتلئة بنعمة الخصب،
صوركِ البريئة
هاجمتنا اليوم كريح عاتية ..
فعصفت بالقلوب, وهزت المشاعر كزلزال
لتعود في النهاية بلطف تداعب الروح

* *
رزان عادت لتروي قلوب عطشت لغيمها الماطر
عادت هذه المرة وهي تسعى لأن تكون دائما بيننا
زاهية كسنبلة مباركة تصارع وجه الريح
فمرحباً بها من جديد

ود و ورد

جو

حسناء العمري كتب:

الأستاذة الغالية رزان


مساء الخير

أنتَ سر يسكن في أعماقي
تمنيتُ لو تصافحكَ أحداقي
أنتَ روحي وشمس أيامي

وددتُ لو يخبركَ طيفي
حلمتُ لو تداعبكَ أنفاسي
غيابكَ يجرحني ويشقيني

دعني أكحل بكَ عيوني
دعني أعطر بكَ سنيني
فقد اختارتكَ دقات قلبي وشرايني



الصديقة العزيزة رزان


لكِ أبعث بتحية محملة بالورود والياسمين
كلماتكِ تأتيني كنسمة صباح جميل
وحرفك الراقي يغرد لحنا عذبا أصيل

لقد اشتقنا لهذا الحضور الباهر
لصديقة أعتز بها كثيرا
دام إبداعك وسلم فكرك الرائع



محبتي
حسناء

غسان نبهان كتب:صور تذوب مع عبق الحنين
يطير رزازها المشبع بالاحلام
نحو حبيب قريب بعيد

رزان تكتب بمداد القلب على صفحات الشوق والحلم الى طيف حبيب قريب بعيد

السر جميل في بئره
وأن أضعف الحب أشهره

أنت هو حديث عيني
اليومي
وخبر روحي

أشيع أنوثتي
أدفنها تحت لحاف
الصمت وحيدة

حلمت مرة:
أن أنوثتي ولدت على يديك
وكانت شفتاك
القابلة القانونية

الشمس وجه ألفناه
ووجهك شمس لاأراها

يحتضر وجهي
بعيدا عن عينيك

كثيرة هي الأسرار وقليلة هي الجواهر النادرة

أحب أن أقرأ دائما ما تكتبين فتلك الصور الرائعة تعصف بالقلوب كرياح عاتية وتهز المشاعر كالهزات الأرضية ولكنها تداعب الروح كطفل بريء

سليم سليم كتب:

باق على شواطئ قلبك ينتظر
كقبطان ملّه الصبر
ينتظر
والحب ناره تستعر

***
استاذة رزان
كلماتك هذه ألحان
صور مأخوذة
باحساس فنان
صور إنسانية
تتوالى على مسامعنا
فتصغي لها الآذان
ويرق لها الوجدان
***
دمت بكل ود

حنين المدني كتب:

شاعرتنا المبدعة رزان قرات كلماتكِ واعدت قراءتها مرات ومرات وفي كل مرة ازداد اعجابا بما نثره احساسك المرهف هنا من حروف ومعانٍ تحاكي المشاعر وتصل مباشرة الى القلب لكِ مني كل المودة ولروحك باقات الياسمين حنين

العبيدي جو كتب:

رزان غانم كتب:

أشيّع أنوثتي
أدفنها تحت لحاف
الصمت ,وحيدة
حلمت مرة:
أن أنوثتي ولدت علي يديك
وكانت شفتاك
"القابلة القانونية"

الشاعرة الجريئة رزان
ايتها الجوهرة النادرة

انتِ كالشمس تغيب لتعود للظهور مع فجر جديد
ما أروعكِ..
ما أعظمكِ..
بئركِ اليوم مليئ بالأسرار
أيتها البهية الممتلئة بنعمة الخصب،
صوركِ البريئة
هاجمتنا اليوم كريح عاتية ..
فعصفت بالقلوب, وهزت المشاعر كزلزال
لتعود في النهاية بلطف تداعب الروح

* *
رزان عادت لتروي قلوب عطشت لغيمها الماطر
عادت هذه المرة وهي تسعى لأن تكون دائما بيننا
زاهية كسنبلة مباركة تصارع وجه الريح
فمرحباً بها من جديد

ود و ورد

جو