في النايت كلوب
4 مشترك
๑۩۩๑ المملكـــــــــــة الأدبيــــــــــــة ๑۩۩๑ :: أقـــــلام نـشـــطــة :: الوعد الحالم - رزان غانم
صفحة 1 من اصل 1
في النايت كلوب
في النايت كلوب
محاطا بدخان سيجارته الكثيف تحت الأضواء الخافتة , في المكان الذي قرر زيارته لغاية في نفس إنسان أستطيع القول عنه أنه يجري ويطارد قصة ما أو رواية .في هذا المكان بالذات يجلس ويطلب من النادل كأس بيرة فيومئ الأخير برأسه فقد فهم حركة شفتيه تحت وقع الصخب العارم . يذهب النادل ويبقى هو ينظر في الراقصين والرقص الذي يميز هذا الليل عن باقي الليالي . فتيات وشبان أجزاء عارية , أكتاف , سيقان , ظهور بطون . وما ميز هذه الليلة أكثر هو وجودها هي ... وأيضا محاطة لكن هذه المرة بذكور . نعم , الكثير منهم . ذكور عن يمينها وذكور عن يسارها وآخرون من أمامها وورائها , بتعبير آخر أقول كانوا في دائرة من حولها يصفقون لها , مشجعين مستمتعين.
كأنه يعرفها , نعم , تقريبا. فساقاها اللذان بالكاد ظهرا وبانا له من بين الحشود وكأنهما يبحثان عن شيء لطالما أبدى إعجابه بهما وبسحبتهما الجميلة . لا زالا على عهدهما تحت تنورة الجينز القصيرة ولم يعهدهما يحملان ويسيران براقصة بارعة تخلب ألباب الشباب والصبايا بحركات خصرها المدروسة على إيقاع أغنية مصرية لن تستطيع عند سماعها سوى الوقوف كالمسيّر وراء قوة خفية والرقص الرقص فقط .
لم ترقص أمامه يوما هكذا إنما بطريقة أخرى تصنف ضمن نوع آخر من أنواع الفنون الحبيّة. وهاهو يكتشف فيها الجديد المبهر!!
ماذا تفعل هنا محاطة بهذا القدر من المعجبين في مكان كهذا موبوء بالناس والرقص ؟!
ألهذا السبب لم تبالي بافتراقهما ؟ هي تعرف نفسها جيدا بأنها قوية وجذابة ولن تنتحر ..." فأنا من فتحت لها هذا الطريق . أنا من أتيت بها إلى هنا . منذ فترة كنت أناديها " هتورة "
, لكن لا ... اليوم ليست كذلك لأنها الآن " شطورة " ... وأنا ماذا أفعل هنا أتفرّج عليها , وعلى هذا القد الذي يستفزني لأنهض وأكلمها , أو أغادر... لن أبقى هنا . جئت كي أشاهد بعيني فأكتب بيدي ... وسأكتب ... سأكتب عن تلك الفتاة التي أضعتها في يوم لن يعود فأصحح فيه خطأي وأغيّر نهايته أنا الذي امتهنت صنع النهايات واللعب بمصائر شخصيات عشت معها وعاشت معي . لم تقل لي يوما أنها تحب الرقص , ربما لأني لا أستيطعه فالراقصة بحاجة لراقص يشاطرها ذلك الجنون. هاهو متطوع يقترب منها يبدو عليه الاحتراف يمسك بيدها الناعمة ويشدها نحو جسده الرشيق .كنت أشدها فقط إلى السرير. كنت ضيق الأفق في بعض الأمور !!. لكنها أحبتني أحبتني ... مسكينة سراب " .
يطفئ السيجارة بسرعة ويهم بشرب ما تبقى من بيرته .
هل اشتعل الحنين في قلب هذا الكاتب المعروف اليوم من خلال ثلاثة أعمال روائية؟. حتى هذه اللحظة يصر على أن الدخول إلى ساحة الأحداث ورصد أية حالة معينة في المجتمع ميدانيا قد تكون فرصة لسبق كتابي كما السبق الصحفي , ويرى أن الواقع قد يتحول إلى أدب شريطة أن يكون الموضوع فريدا متناسيا فكرة معاكسة تماما تقول بإمكانية تحول الأدب إلى واقع معاش تماما كما حدث مع سراب فهاهي اليوم تخرج من قصته التي لم تكتب بعد وترقص على أرض الواقع فتكتب ولكن ليس بالقلم ,عالما حقيقيا .
وقبل أن تنتهي موجة التصفيق الحادة خرجت من بين المحمسين وهي تلوح إلى أن وصلت الطاولة , ارتدت سترتها وهمست لزميلتها " سعدت بسهرتك . شكرا "
" هل ستكررينها "
" ربما "
" إلى البيت هيا "
" انتظري " قالت وهي على الباب وقد لمحت سيارة في الخارج تبدو مألوفة لها
" إنه هنا "
" ربما لا , فالسيارات هنا كثيرة وقد تتشابه ..."
" لكنه ... هنا "
" لنستقل هذه التاكسي " ...
هتورة : غبية , ساذجة
محاطا بدخان سيجارته الكثيف تحت الأضواء الخافتة , في المكان الذي قرر زيارته لغاية في نفس إنسان أستطيع القول عنه أنه يجري ويطارد قصة ما أو رواية .في هذا المكان بالذات يجلس ويطلب من النادل كأس بيرة فيومئ الأخير برأسه فقد فهم حركة شفتيه تحت وقع الصخب العارم . يذهب النادل ويبقى هو ينظر في الراقصين والرقص الذي يميز هذا الليل عن باقي الليالي . فتيات وشبان أجزاء عارية , أكتاف , سيقان , ظهور بطون . وما ميز هذه الليلة أكثر هو وجودها هي ... وأيضا محاطة لكن هذه المرة بذكور . نعم , الكثير منهم . ذكور عن يمينها وذكور عن يسارها وآخرون من أمامها وورائها , بتعبير آخر أقول كانوا في دائرة من حولها يصفقون لها , مشجعين مستمتعين.
كأنه يعرفها , نعم , تقريبا. فساقاها اللذان بالكاد ظهرا وبانا له من بين الحشود وكأنهما يبحثان عن شيء لطالما أبدى إعجابه بهما وبسحبتهما الجميلة . لا زالا على عهدهما تحت تنورة الجينز القصيرة ولم يعهدهما يحملان ويسيران براقصة بارعة تخلب ألباب الشباب والصبايا بحركات خصرها المدروسة على إيقاع أغنية مصرية لن تستطيع عند سماعها سوى الوقوف كالمسيّر وراء قوة خفية والرقص الرقص فقط .
لم ترقص أمامه يوما هكذا إنما بطريقة أخرى تصنف ضمن نوع آخر من أنواع الفنون الحبيّة. وهاهو يكتشف فيها الجديد المبهر!!
ماذا تفعل هنا محاطة بهذا القدر من المعجبين في مكان كهذا موبوء بالناس والرقص ؟!
ألهذا السبب لم تبالي بافتراقهما ؟ هي تعرف نفسها جيدا بأنها قوية وجذابة ولن تنتحر ..." فأنا من فتحت لها هذا الطريق . أنا من أتيت بها إلى هنا . منذ فترة كنت أناديها " هتورة "
, لكن لا ... اليوم ليست كذلك لأنها الآن " شطورة " ... وأنا ماذا أفعل هنا أتفرّج عليها , وعلى هذا القد الذي يستفزني لأنهض وأكلمها , أو أغادر... لن أبقى هنا . جئت كي أشاهد بعيني فأكتب بيدي ... وسأكتب ... سأكتب عن تلك الفتاة التي أضعتها في يوم لن يعود فأصحح فيه خطأي وأغيّر نهايته أنا الذي امتهنت صنع النهايات واللعب بمصائر شخصيات عشت معها وعاشت معي . لم تقل لي يوما أنها تحب الرقص , ربما لأني لا أستيطعه فالراقصة بحاجة لراقص يشاطرها ذلك الجنون. هاهو متطوع يقترب منها يبدو عليه الاحتراف يمسك بيدها الناعمة ويشدها نحو جسده الرشيق .كنت أشدها فقط إلى السرير. كنت ضيق الأفق في بعض الأمور !!. لكنها أحبتني أحبتني ... مسكينة سراب " .
يطفئ السيجارة بسرعة ويهم بشرب ما تبقى من بيرته .
هل اشتعل الحنين في قلب هذا الكاتب المعروف اليوم من خلال ثلاثة أعمال روائية؟. حتى هذه اللحظة يصر على أن الدخول إلى ساحة الأحداث ورصد أية حالة معينة في المجتمع ميدانيا قد تكون فرصة لسبق كتابي كما السبق الصحفي , ويرى أن الواقع قد يتحول إلى أدب شريطة أن يكون الموضوع فريدا متناسيا فكرة معاكسة تماما تقول بإمكانية تحول الأدب إلى واقع معاش تماما كما حدث مع سراب فهاهي اليوم تخرج من قصته التي لم تكتب بعد وترقص على أرض الواقع فتكتب ولكن ليس بالقلم ,عالما حقيقيا .
وقبل أن تنتهي موجة التصفيق الحادة خرجت من بين المحمسين وهي تلوح إلى أن وصلت الطاولة , ارتدت سترتها وهمست لزميلتها " سعدت بسهرتك . شكرا "
" هل ستكررينها "
" ربما "
" إلى البيت هيا "
" انتظري " قالت وهي على الباب وقد لمحت سيارة في الخارج تبدو مألوفة لها
" إنه هنا "
" ربما لا , فالسيارات هنا كثيرة وقد تتشابه ..."
" لكنه ... هنا "
" لنستقل هذه التاكسي " ...
رزان 2009
ملاحظةهتورة : غبية , ساذجة
استودعكم الله
الذي
لا تضيع عنده ودائع
سأترك لكم كل رائع
أذكر أني أتيت أكتب
خانتني الأصابع
أصبت بفاقة في حرفي
وعوز خبيث في البدائع
****
رزان غانم
الذي
لا تضيع عنده ودائع
سأترك لكم كل رائع
أذكر أني أتيت أكتب
خانتني الأصابع
أصبت بفاقة في حرفي
وعوز خبيث في البدائع
****
رزان غانم
رزان غانم- شاعرة
-
عدد الرسائل : 97
العمر : 40
البلد الأم/الإقامة الحالية : طرطوس
الشهادة/العمل : مدرّسة
الهوايات : الكتابة
تاريخ التسجيل : 04/09/2008
هل كان سراب
تلك سراب..رزان غانم كتب: ويرى أن الواقع قد يتحول إلى أدب شريطة أن يكون الموضوع فريدا متناسيا فكرة معاكسة تماما تقول بإمكانية تحول الأدب إلى واقع معاش تماما كما حدث مع سراب فهاهي اليوم تخرج من قصته التي لم تكتب بعد وترقص على أرض الواقع فتكتب ولكن ليس بالقلم ,عالما حقيقيا .
تلك "الهتورة" كما أسماها, لم يعرف كيف يحافظ عليها..
لم يعرف كيف يصنعها ويحولها الى ما يشتهيه..
فشل باخراج ذكائها, باصراره على سذاجتها
لم يعرف كيف يفجّر الطاقة الخلاقة التي بداخلها
لم يعرف يكتشف فيها سوى غبائها
أهملها.. الى أن فقدها.. والاهمال والاستسلام سيد الفشل
حتى صار هو الغبي الذي حول حياته لسراب كماضيه
هل عليه ان يدوّن هذه القصة ويحول هذا الواقع الى أدب..
ام ان قصته هي التي عاشتها سراب فخرجت منها الى الواقع ؟!
مبدعة يا رزان
محبتي
جو
العبيدي جو- المديـر العــام
-
عدد الرسائل : 4084
تاريخ التسجيل : 28/08/2008
رد: في النايت كلوب
اعذرني سيدي
لم أكن أعلم
بأن الحروف تولد من ضجيج الدخان
اعذرني سيدي
لم أكن أعلم
بأن الكلمات تولد من رحم الكؤوس والدنان
اعذرني سيدي
لم أكن أعلم
بأن القصص والروايات
تولد من عري أجساد وعورات
اعذرني سيدي
لم أكن أعلم
من هذا المكان بالذات
تولد الملكات وألمع الشخصيات
نعم سيدتي
سراب الليلة ملكة كل الكون
بحركات لا تخلو من المجون
و معشر الذكور من حولها
كالسوار بالمعصم
تطلب الأذن وتأشيرة الدخول
وكاتب الحكاية يرمق الحضور
بنظرات لا تخلو من الشرور
فأميرته مع كل الأسف امرأة لعوب
تهوى الرقص وخطف الألباب والقلوب
سيدي
هل غزاك الشوق والحنين من جديد ؟
بعدما اغتصبت حياتك قضبان الجليد
لا ... لا
أنت كاتب معروف وجلّ همك
سبق صحفي وموضوع فريد
ولكن هي مهما انتقلت من سرير لسرير
يبقى لك الفضل
لزجها في هذا العالم الموبوء الكئيب
يا صانع النهايات السعيد
××××
الآنسة رزان غانم العزيزة
طاب لي البقاء في مملكتك
أشاطرك الحرف والكلمة
وأهديك باقة من الياسمين والود
تقبلي مروري
لك
مودتي وتقديري
لم أكن أعلم
بأن الحروف تولد من ضجيج الدخان
اعذرني سيدي
لم أكن أعلم
بأن الكلمات تولد من رحم الكؤوس والدنان
اعذرني سيدي
لم أكن أعلم
بأن القصص والروايات
تولد من عري أجساد وعورات
اعذرني سيدي
لم أكن أعلم
من هذا المكان بالذات
تولد الملكات وألمع الشخصيات
نعم سيدتي
سراب الليلة ملكة كل الكون
بحركات لا تخلو من المجون
و معشر الذكور من حولها
كالسوار بالمعصم
تطلب الأذن وتأشيرة الدخول
وكاتب الحكاية يرمق الحضور
بنظرات لا تخلو من الشرور
فأميرته مع كل الأسف امرأة لعوب
تهوى الرقص وخطف الألباب والقلوب
سيدي
هل غزاك الشوق والحنين من جديد ؟
بعدما اغتصبت حياتك قضبان الجليد
لا ... لا
أنت كاتب معروف وجلّ همك
سبق صحفي وموضوع فريد
ولكن هي مهما انتقلت من سرير لسرير
يبقى لك الفضل
لزجها في هذا العالم الموبوء الكئيب
يا صانع النهايات السعيد
××××
الآنسة رزان غانم العزيزة
طاب لي البقاء في مملكتك
أشاطرك الحرف والكلمة
وأهديك باقة من الياسمين والود
تقبلي مروري
لك
مودتي وتقديري
أسمر أسمر- شاعر
-
عدد الرسائل : 31
العمر : 48
البلد الأم/الإقامة الحالية : سوريا
الشهادة/العمل : موظف
تاريخ التسجيل : 14/07/2011
رد: في النايت كلوب
العبيدي جو كتب:تلك سراب..رزان غانم كتب: ويرى أن الواقع قد يتحول إلى أدب شريطة أن يكون الموضوع فريدا متناسيا فكرة معاكسة تماما تقول بإمكانية تحول الأدب إلى واقع معاش تماما كما حدث مع سراب فهاهي اليوم تخرج من قصته التي لم تكتب بعد وترقص على أرض الواقع فتكتب ولكن ليس بالقلم ,عالما حقيقيا .
تلك "الهتورة" كما أسماها, لم يعرف كيف يحافظ عليها..
لم يعرف كيف يصنعها ويحولها الى ما يشتهيه..
فشل باخراج ذكائها, باصراره على سذاجتها
لم يعرف كيف يفجّر الطاقة الخلاقة التي بداخلها
لم يعرف يكتشف فيها سوى غبائها
أهملها.. الى أن فقدها.. والاهمال والاستسلام سيد الفشل
حتى صار هو الغبي الذي حول حياته لسراب كماضيه
هل عليه ان يدوّن هذه القصة ويحول هذا الواقع الى أدب..
ام ان قصته هي التي عاشتها سراب فخرجت منها الى الواقع ؟!
مبدعة يا رزان
محبتي
جو
تنكرني وتعلم أنه
بين ذراعي
يتحقق نصرك
تقيم " دولة الرجولة "
ويعلو علمك
تهمشني وتدرك جيدا
أنك معي فقط
تمحو ذلك
ويصير لك تاريخ وحضارة باسمك
ستخط للملايين
حبا كحبك
سيحذو الالاف في الشغف حذوك
لكن لكنك
....
فالحب لي
والزمن لم يعد زمنك
انتهى أمرك
انطفأ فجرك
اغمد سيفك أيها المحارب
وهيء له قداسا
أو أي شيء
لذكرى فشلك
.....
قالتها سراب ولن تندم أبدا وعقارب الساعة لن تعود إلى الوراء
أحييك
عدل سابقا من قبل رزان غانم في 15/8/2011, 4:39 am عدل 2 مرات
استودعكم الله
الذي
لا تضيع عنده ودائع
سأترك لكم كل رائع
أذكر أني أتيت أكتب
خانتني الأصابع
أصبت بفاقة في حرفي
وعوز خبيث في البدائع
****
رزان غانم
الذي
لا تضيع عنده ودائع
سأترك لكم كل رائع
أذكر أني أتيت أكتب
خانتني الأصابع
أصبت بفاقة في حرفي
وعوز خبيث في البدائع
****
رزان غانم
رزان غانم- شاعرة
-
عدد الرسائل : 97
العمر : 40
البلد الأم/الإقامة الحالية : طرطوس
الشهادة/العمل : مدرّسة
الهوايات : الكتابة
تاريخ التسجيل : 04/09/2008
رد: في النايت كلوب
أسمر أسمر كتب:اعذرني سيدي
لم أكن أعلم
بأن الحروف تولد من ضجيج الدخان
اعذرني سيدي
لم أكن أعلم
بأن الكلمات تولد من رحم الكؤوس والدنان
اعذرني سيدي
لم أكن أعلم
بأن القصص والروايات
تولد من عري أجساد وعورات
اعذرني سيدي
لم أكن أعلم
من هذا المكان بالذات
تولد الملكات وألمع الشخصيات
نعم سيدتي
سراب الليلة ملكة كل الكون
بحركات لا تخلو من المجون
و معشر الذكور من حولها
كالسوار بالمعصم
تطلب الأذن وتأشيرة الدخول
وكاتب الحكاية يرمق الحضور
بنظرات لا تخلو من الشرور
فأميرته مع كل الأسف امرأة لعوب
تهوى الرقص وخطف الألباب والقلوب
سيدي
هل غزاك الشوق والحنين من جديد ؟
بعدما اغتصبت حياتك قضبان الجليد
لا ... لا
أنت كاتب معروف وجلّ همك
سبق صحفي وموضوع فريد
ولكن هي مهما انتقلت من سرير لسرير
يبقى لك الفضل
لزجها في هذا العالم الموبوء الكئيب
يا صانع النهايات السعيد
××××
الآنسة رزان غانم العزيزة
طاب لي البقاء في مملكتك
أشاطرك الحرف والكلمة
وأهديك باقة من الياسمين والود
تقبلي مروري
لك
مودتي وتقديري
يسعدني : أنا انال شرف الفراق عنك
الحياة دون التقرب منك
كما ويسعدني بعدي
ويشرفني أنا أبقى كما كنت
وحدي
دونك
ودون صوتك عندي
لم أكن أعلم بأن يوما
بأن الوصول إلى عينيك
نقمة
وبأن الهروب من بين ذراعيك
نعمة
وبأن كلام الشفاه كلام
كاذب
وبأن بركان الوصال حميم
لاهب
وبأن وجه الحب وجه
شاحب .....
...................................
الاستاذ جورج اسمر
يسعدني ردك
ويشرفني بقاؤك الجميل
مرحبا بك
عدل سابقا من قبل رزان غانم في 15/8/2011, 4:41 am عدل 1 مرات
استودعكم الله
الذي
لا تضيع عنده ودائع
سأترك لكم كل رائع
أذكر أني أتيت أكتب
خانتني الأصابع
أصبت بفاقة في حرفي
وعوز خبيث في البدائع
****
رزان غانم
الذي
لا تضيع عنده ودائع
سأترك لكم كل رائع
أذكر أني أتيت أكتب
خانتني الأصابع
أصبت بفاقة في حرفي
وعوز خبيث في البدائع
****
رزان غانم
رزان غانم- شاعرة
-
عدد الرسائل : 97
العمر : 40
البلد الأم/الإقامة الحالية : طرطوس
الشهادة/العمل : مدرّسة
الهوايات : الكتابة
تاريخ التسجيل : 04/09/2008
رد: في النايت كلوب
أمام البحر يتفجر الابداع
وعلى أغصان الشجر
يطول الحوار
وعند الغروب ترحل الأشياء الى مكان اّ خر
وعند الشروق تولد أجمل الاّمال
ولكن في النايت كلوب
ماذا يرى الانسان؟
جميل ماصورت وما أبدعت
هذا ما ماكان في زمان النايت كلوب
دمت بكل الود
وعلى أغصان الشجر
يطول الحوار
وعند الغروب ترحل الأشياء الى مكان اّ خر
وعند الشروق تولد أجمل الاّمال
ولكن في النايت كلوب
ماذا يرى الانسان؟
جميل ماصورت وما أبدعت
هذا ما ماكان في زمان النايت كلوب
دمت بكل الود
غسان نبهان
غسان نبهان- أديب, مهندس
-
عدد الرسائل : 338
العمر : 74
البلد الأم/الإقامة الحالية : حلب-سوريا- مقييم حاليا في كندا
الشهادة/العمل : مهندس معماري
الهوايات : المطالعه والكتابه
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
مرحبا بمرورك
على الشاطئ مد وجزر
على أغصان الشجر ريح تراقص الورق في حفلة...
وعند الغروب تنتهي قصة حب
وعند الشروق يتثائب الأمل ويتمطى لينهض
وفي النايت كلوب مجرد حلم بالسراب
جميل هو مرورك
ورائعة نسمات حروفك العليلة
على أغصان الشجر ريح تراقص الورق في حفلة...
وعند الغروب تنتهي قصة حب
وعند الشروق يتثائب الأمل ويتمطى لينهض
وفي النايت كلوب مجرد حلم بالسراب
جميل هو مرورك
ورائعة نسمات حروفك العليلة
استودعكم الله
الذي
لا تضيع عنده ودائع
سأترك لكم كل رائع
أذكر أني أتيت أكتب
خانتني الأصابع
أصبت بفاقة في حرفي
وعوز خبيث في البدائع
****
رزان غانم
الذي
لا تضيع عنده ودائع
سأترك لكم كل رائع
أذكر أني أتيت أكتب
خانتني الأصابع
أصبت بفاقة في حرفي
وعوز خبيث في البدائع
****
رزان غانم
رزان غانم- شاعرة
-
عدد الرسائل : 97
العمر : 40
البلد الأم/الإقامة الحالية : طرطوس
الشهادة/العمل : مدرّسة
الهوايات : الكتابة
تاريخ التسجيل : 04/09/2008
๑۩۩๑ المملكـــــــــــة الأدبيــــــــــــة ๑۩۩๑ :: أقـــــلام نـشـــطــة :: الوعد الحالم - رزان غانم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى