رؤيا في ..*حدائق وفيقة

العبيدي جو
كلما أقرأ حدائق وفيقة ..أشعر بشيء ما يناديني لأتسلل اليها..ربما غيرة ممن كان يعشقها السياب ..ولم هي؟..وكيف كان يفكر بها وهو في المرض.كل هذه التساؤلات تزيد من إنبهاري بالسياب..فحاورته من عالمي,وأنا سعيدة أن نصي يرتقي لمستوى شاعر كبير كالسياب,..وهذا ما لمسته من خلال تفاعلكم مع النص.شكرا لمرورك وللإخراج الجميل للنص.تحياتي واحترامي

سلمى شومري
ظل السياب يحلم بالحب الجارف وبعالم جميل بامكانه أن يركض فيه كطفل صغير
لكن المرض والألم أقعداه..ومع هذا كتب أروع وأجمل الكلام.كل الشكر لمرورك

وليم جبران
فعلا حدائق وفيقة من أروع ماكتب..وتصور عظمة هذا الشاعر الذي ظل بامكانه أن يلهم الشعراء بعد كل هذه السنين؟ بحق ليس هناك أرق وأبلغ من أشعاره.تقبل تحياتي وتقديري

حسناء العمري
شكرا لك سيدتي..,وسعيدة أنا لأن نصي راق لك
دمت بخير ..وأوقاتا طيبة

يظل نور الحب ساطعا
يحرك عقول وقلوب
ومشاعر العشاق
في كل الأحوال
في الصحة والمرض
في الرخاء والشدة
في الابداع والبساطة
في الفقر والغنى
فالحب خالد لايموت
تتناقله الأجيال
كمنارة جميلة
تشرف على حقائق ا لحياة

حب السياب لوفيقة
في رؤيا الشاعرة المبدعة هناء
هو مراّة لتاريخ رائع
يؤكد أن الحقائق خالدة

غسان نبهان
يبقى الحب اللغة الخالدة للكائنات الحية ..والذي تتلاشى عنده كل الأبجديات
حب السياب خالد ..بخلود قصائده, والحب الذي وثقه في أجمل الكلام صار ملهما للشعراء.أسعدني مرورك

ميشيل ميرو
قرأت كلماتك هذا الصباح ..فتنبهت أن السحب كانت
تركض بعيدا ..والشمس تحاول الولوج من خلف عتمة الغيم
أبتسمت ..وكذلك السياب ابتسم
شكرا لمداخلتك الجميلة
تحياتي